الاثنين، 31 مارس 2014

كيف تحدث متلازمة القولون العصبى؟

   كيف تحدث متلازمة القولون العصبى؟


القولونُ العصبى أو متلازمة تهيُّج القولون هو اضطرابٌ مزمن يؤثِّر فى الوظائف الطبيعية للقولون. ويتميَّز بأعراض مثل آلام البطن والتشنُّج المعوى (المغص) وانتفاخ البطن والإمساك والإسهال.

وغالباً ما يُصاب الأشخاصُ بهذه الحالة بين عمرى 20 و30 سنة، ولكن يمكن أن يُصابَ الأطفال أيضاً؛ وتكون نسبةُ الحدوث بين النساء ضعفى ما هى بين الرجال.
يمكن أن يؤثِّر المرضُ تأثيراً خطيراً ومعيقاً فى حياة الشخص الجسدية والنفسية والاجتماعية والاقتصادية. قد يعانى المصاب بالقولون العصبى من آلام مزمنة أخرى، مثل الشعور بالتعب المزمن والتهاب بطانة الرحم (عند النساء).

ومن غير المعروف ما إذا كانت هذه الاضطراباتُ لها سببٌ مشترك، حيث قد يُصاب الشخصُ ببعض الاضطرابات النفسية أيضاً، مثل القلق والاكتئاب.
ولم يكتشف الباحثون حتَّى الآن سبباً محدِّداً للإصابة بالقولون العصبى، كما يوضح دكتور رامى عصمت أخصائى الجهاز الهضمى، قائلا يعدُّ المرضُ اضطراباً وظيفياً غالباً ,على سبيل المثال، تقول إحدى النظريَّات إنَّ العضلات والأعصاب فى الأمعاء تكون حسَّاسةً بشكل مفرط لدى المصابين بالقولون العصبى، وقد تتقلَّص العضلاتُ أكثر من اللازم فى أثناء تناول الوجبة أو بعدَ فترة وجيزة من تناولها، أو قد تحدث ردَّةُ فعل فى الأعصاب عندما تتمدَّد الأمعاء، ممَّا يسبِّب التشنُّج والإسهال والشعور بالألم.

كما أنَّ العدوى السابقة فى القناة الهضمية أو الخلل فى إنتاج مادَّة السيروتونين هما من الأسباب المحتملة أيضاً للمرض.
وقد يؤدِّى الإجهادُ النفسى أو تناول وجبات كبيرة أو بعض الأدوية والأطعمة إلى إثارة أعراض القولون العصبى.

العلاج التقليدى للإصابة بالقولون العصبى
لا يوجد علاجٌ معروف للقولون العصبى، ولكن هناك خيارات يمكن أن تكونَ مفيدةً فى السيطرة على أعراضه, مثل:
التغييرات الغذائية (تناول وجبات صغيرة، وتجنُّب الأطعمة التى تؤدِّى إلى تحريض أعراض القولون العصبى).

الأدوية (استخدام مضادَّات التشنُّج ومضادَّات الاكتئاب، وعلاجات الإسهال والإمساك، واستخدام بعض الأدوية التى تُصرَف من غير وصفة طبِّية مثل المليِّنات ومكمِّلات الألياف).

السيطرة على الشدَّة أو الإجهاد النفسى (بما فى ذلك العلاجُ السلوكى المعرفى وتلقِّى المشورة والدعم وممارسة التمارين الرياضية بانتظام وتعديل نمط الحياة والنوم لساعاتٍ كافية).

على الرغم من أنَّ أعراضَ تشنُّج القولون IBS قد تكون مؤلمة، ولكنَّها لا تضرُّ بالقولون أو بأى جزء من الجهاز الهضمى، ولم يتبيَّن حتى الآن أنَّها تؤدى إلى الإصابة بأمراض خطيرة فى الجهاز الهضمى تشبه أعراضُ القولون العصبى أعراضَ الاضطرابات المعوية الأخرى، مثل مرض كرون والتهاب القولون التقرُّحى، إلاَّ أنَّها ليست على علاقة بها.



For Medical Diploma
Contacts: 9 abbas el-akkad street, nassr city, Cairo, Egypt
Tel: (+202) 24010655
Cell phone: (+2) 01143050023
Call phone: (+2) 01024212175
E-mail: info@spc-eg.com


الأحد، 30 مارس 2014

أدوية تسبب مشكلات صحية بدلا من أن تقي منها

أدوية تسبب مشكلات صحية بدلا من أن تقي منها


تحذيرات من أنواع منها لعلاج هشاشة العظام والسكري


توصلت وكالة الغذاء والدواء الأميركية، الشهر الماضي، إلى استنتاج مفاده أن نوعين من الأدوية قد يسببان، في بعض الأحيان، مشكلات صحية خطيرة كان من المفترض أن يساعدا على الوقاية منها.

و
النوع الأول هو أدوية «البيفوسفونايت» bisphosphonates، التي تستخدم على نطاق واسع للوقاية من الكسور، خاصة في مفصل الورك والعمود الفقري، التي تظهر بصورة كبيرة في المرضى الذين يعانون من هشاشة العظام. وسوف تحمل هذه الأدوية، التي من بينها «فوساماكس» Fosamax و«أكتونيل» Actonel و«بونيفا» Boniva الآن علامات تحذر من أنها قد تؤدي إلى كسور نادرة في عظام الفخذ، وهو اكتشاف مدهش جديد جاء بعد مفاجأة أخرى جديدة، وهي أن هذه الأدوية يمكن أن تسبب أيضا ضمورا وتآكلا نادرا في عظام الفك.

و
النوع الثاني هو دواء «أفانديا» Avandia، الذي يوصف على نطاق واسع لمرضى السكري المعرضين لخطر الإصابة بالنوبات القلبية وقصور عمل القلب. ويموت ثلثا المصابين بمرض السكري بسبب مشكلات في القلب، والسبب الرئيسي لإعطائهم عقار «أفانديا» هو حمايتهم من هذا الخطر.

ولكن الآن أصدرت إدارة الدواء والغذاء والمسؤولون عن تنظيم صناعة الدواء في أوروبا قرارا يقيد استخدام «أفانديا» لأنه يبدو أنه يزيد مخاطر الإصابة بأمراض القلب.
* أدوية هشاشة العظام

* وفي حالة «البيفوسفونايت»، فإن خبراء علاج أمراض العظام يرون أن فوائد الدواء بالنسبة للمرضى الذين يعانون من هشاشة العظام لا تزال تفوق مخاطره، ولذلك لم تصدر أي جهة حتى الآن قرارا يقيد استخدامه.

ولكن تظل الحقيقة هي أنه مع عقود من استخدام هذا الدواء لعلاج هذا المرض المزمن، فإن ما قد يكون أمرا بعيد الحدوث الآن قد يحدث في المستقبل.

ويقول دانييل كاربنتر، الأستاذ بجامعة هارفارد والخبير في صناعة الدواء، إن هناك شيئا جديدا يحدث، وهو أن كثيرا من السكان أصبحوا مسنين ويعانون من أمراض مزمنة، والشركات تسعى وراء الأسواق العملاقة وتقوم بعمل حملات إعلانية مكثفة عن الأدوية التي يتم تناولها على مدى الحياة.

وقال الدكتور كاربنتر إن الطريقة التي يتم من خلالها تقييم العقاقير الطبية، التي تركز على تأثير هذه العقاقير على المدى القصير وتجرى قبل الموافقة على طرحها في الأسواق، تعتبر غير فعالة، ويستطرد كاربنتر قائلا: «نحن أمام فشل مؤسسي واسع النطاق، لقد خصصنا موارد لعملية تقييم العقاقير قبل طرحها في الأسواق أكثر مما خصصناه لتقييمها بعد الطرح والاستخدام».

وأعرب الدكتور جيسون كارلاويش، أستاذ الأخلاقيات بجامعة بنسلفانيا الذي يدرس أساليب تطوير ونشر الأدوية الجديدة، عن مخاوف مماثله.

وقال كارلاويش: «المشكلة ليست في أن هذه العقاقير سيئة، ولكن في أن الأدوية التي تعطى لعلاج الأمراض المزمنة تمثل مجموعة جديدة من التحديات تتعلق بكيفية تقييم سلامتهم».

لكن هذه المناقشات أثارت غضب الدكتورة اثيل سيريس، خبيرة العظام في مركز «كولومبيا بريسبيتيرين» الطبي. وقالت سيريس إنه قد تم إجراء دراسات مستفيضة على عقاقير «البيفوسفونايت»، وإن كسور الفخذ الناتجة عن استخدامها - على الرغم من أنها غريبة - نادرة الحدوث إلى حد بعيد. وتخشى الدكتورة سيريس من أن المرضى الذين يحتاجون العقار قد يتوقفون عن تناوله بسبب مثل هذه النقاشات.

* دراسة مؤشرات السلامة

* وليس من الواضح كيف يمكن للدولة أن تتعامل مع هذه المرحلة الجديدة التي تتطلب استخدام أدوية على نطاق واسع لعلاج أمراض مزمنة.

وقال الدكتور كليفورد جيه روزين، مدير «مركز أبحاث مين لهشاشة العظام» إن «النقطة الأساسية هي أنه ليست لدينا مؤشرات سلامة جيدة على المدى البعيد في ما يتعلق بالأمراض المزمنة المنتشرة التي نستخدم لعلاجها بعض الأدوية الرئيسية». وكان الدكتور روزين، بالإضافة إلى دراسته لمرض هشاشة العظام، عضوا في اللجنة الاستشارية لإدارة الدواء التي نظرت في الأدلة التي تربط بين عقار «أفانديا» ومخاطر الإصابة بأمراض القلب.

وتكمن الصعوبة في معرفة كيفية تقييم سلامة الأدوية التي يتم تناولها لسنوات طولية، حيث إن التجارب السريرية لا تزيد على بضع سنوات في أفضل الظروف.

ويتفق خبراء الصحة على أن النظام المعمول به اليوم، الذي يعتمد بصورة أساسية على الطلب من الأطباء كتابة تقارير عن التأثيرات المختلفة للعقار ومحاولات الباحثين دراسة تجارب المرضى من خلال مجموعة متنوعة من قواعد البيانات، مثل سجلات الخطط الصحية، ليست فعالة. ويقول الدكتور روزين: «يجب أن يكون هناك نظام أفضل». وقد منح الكونغرس مؤخرا إدارة الدواء سلطة طلب دراسات عن العقاقير الطبية بعد الموافقة على طرحها في الأسواق، لكن الإدارة لم تستخدم هذه السلطة إلا في حالات نادرة.

ويطالب بعض الأطباء، مثل الدكتور روزين والدكتور كاربنتر، بضرورة إجراء تجارب سريرية واسعة بعد الموافقة على طرح العقاقير وأن تستمر هذه التجارب لسنوات طويلة، حتى على العقاقير التي تلبي جميع الشروط المطلوبة للموافقة على طرحها في الأسواق.

لكن الدكتور كارلاويش شكك في هذا الطرح، مشيرا إلى أنه بمجرد الموافقة على طرح العقار، فإنه سيكون من الصعب إقناع الأطباء أن يصفوا لمرضاهم بصورة عشوائية علاجا أو آخر تمت الموافقة عليه، وأن هذا النوع من الدراسات المقترحة سيحتاج إلى لسنوات طويلة، مما يزيد من صعوبة تنفيذه. واستطرد كارلاويش قائلا إنه يفضل شيئا آخر، وهو تطوير قاعدة بيانات إلكترونية وطنية عن الأدوية التي سوف تساعد على كشف مدى استخدام العقاقير المختلفة ومضاعفاتها. في غضون ذلك، قال كارلاويش، إنه لا يستطيع أن يتقبل مفارقة أن بعض الأدوية تسبب المشكلات الصحية التي كان من المفترض أن تساعد في علاجها أو الوقاية منها. وعلق على ذلك قائلا: «هذا أمر لا يقدر بثمن».





For Medical Diploma
Contacts: 9 abbas el-akkad street, nassr city, Cairo, Egypt
Tel: (+202) 24010655
Cell phone: (+2) 01143050023
Call phone: (+2) 01024212175
E-mail: info@spc-eg.com

السبت، 29 مارس 2014

ادوية الستاتين قد تقلل من تقدم مرض التصلب المتعدد

ادوية الستاتين قد تقلل من تقدم مرض التصلب المتعدد

يتمثل مرض التصلب المتعدد في مراحله الاولى بظهور الاعراض العصبية المتقطعة الا وأنه خلال 10-15 عام من الاصابة فان اكثر من نصف المرضى يصابون بالتصلب المتعدد الثانوي المتقدم وهي اعراض متقدمة تزداد سوءا ويزداد العجز كذلك.

اخبار الطبي.اظهرت نتائج دراسة حديثة ان ادوية الستاتين المستخدمة في تخفيض الكوليسترول قد تستخدم ايضا كخيار علاجي للتصلب المتعدد المزمن او المتقدم والذي علاجه غير متوفر حاليا.

ووجدت الدراسة ان استخدام دواء السيمفاستاتين Simvastatin بجرعة عالية يوميا ابطأ من سرعة انكماش الدماغ بمقدار 43% بعد عامين مقارنة بالعلاج الوهمي.

وقد اظهرت ادوية الستاتين ان لها تأثيرا مضاد للالتهابات ويحمي الاعصاب في الجهاز العصبي , وقد اظهرت دراسة سريرية ان استخدام دواء السيمفاستاتين للمصابين بالتصلب المتعدد بمراحله المبكرة اظهر انخفاض في تقرحات الدماغ مما يشير الى امكانية وجود دور لهذه الادوية في عملية الاصابة بالمرض.

وتم اجراء دراسة على 140 مريض مصاب بالتصلب المتعدد الثانوي المتقدم وتم اختيارهم عشوائيا للحصول على دواء السيمفاستاتين جرعة 80 مغ او العلاج الوهمي لمدة عامين.

واظهرت صور الرنين المغناطيسي قبل وبعد العلاج وجود انخفاض في معدل انكماش الدماغ ليصل الى نسبة 0.3% سنويا عند استخدام السيمفاستاتين مقارنة بنسبة 0.6% سنويا لمجموعة العلاج الوهمي مما يعني انخفاض بنسبة 43% عند الاخذ بالعوامل المختلفة, بالاضافة الى وجود تحسن واضح في درجات مقاييس العجز.

واستطاع المرضى الذين حصلوا على دواء السيمفاستاتين تحمل الاثار الجانبية التي سببها الدواء.




For Medical Diploma
Contacts: 9 abbas el-akkad street, nassr city, Cairo, Egypt
Tel: (+202) 24010655
Cell phone: (+2) 01143050023
Call phone: (+2) 01024212175
E-mail: info@spc-eg.com

الاثنين، 24 مارس 2014

حرب المضادات الحيوية - صحتك فى الحلقة دي






For Medical Diploma
Contacts: 9 abbas el-akkad street, nassr city, Cairo, Egypt
Tel: (+202) 24010655
Cell phone: (+2) 01143050023
Call phone: (+2) 01024212175
E-mail: info@spc-eg.com

Clinical Pharmacy ( Pharmacokinetics ) & BPS Preparation





For Medical Diploma
Contacts: 9 abbas el-akkad street, nassr city, Cairo, Egypt
Tel: (+202) 24010655
Cell phone: (+2) 01143050023
Call phone: (+2) 01024212175
E-mail: info@spc-eg.com

أشهر الأخطاء في الوصفات والروشتات

أشهر الأخطاء في الوصفات والروشتات


أشهر الأخطاء في الوصفات والروشتات

فكرة الكتاب : تجميع أكبر كم من الأخطاء في الممارسات الطبية وأشهر التداخلات الدوائية فهو يحتوي علي ما يزيد عن 500 مشاركة طبية ومناقشات مثمرة تم تجميعها في صورة كتاب ينتفع به الجميع
هذا الكتاب مهم جدا لكل صيدلى فى صيدليته و لكل طبيب فى عيادته
Download link
password: no password required 
size: 7.4 MB 
type: .pdf


For Medical Diploma
Contacts: 9 abbas el-akkad street, nassr city, Cairo, Egypt
Tel: (+202) 24010655
Cell phone: (+2) 01143050023
Call phone: (+2) 01024212175
E-mail: info@spc-eg.com

الأحد، 23 مارس 2014

مميع الدم : الكلوبيدوغريل

Blood thinner: clopidogrel


يقع الكلوبيدوغريل، المعروف تجاريا بالبلافيكس (plavix) ، ضمن فئة الأدوية المميعة للدم، أي أنه يمنع الصفائح الدموية من التجمع معا لتكوين الجلطة ،و بالتالي يقي من حدوث تخثرات دموية غير مرغوبة، و منها تلك التي تتصاحب مع أمراض معينة تصيب القلب والأوعية الدموية .

و بالتالي فإن استخدام هذا الدواء يكمن في الوقاية من النوبات القلبية والسكتات الدماغية لدى من سبق وأصيبوا بنوبة قلبية أو سكتة دماغية أو ذبحة صدرية غير مستقرة، فضلاً عن مصابي أمراض الشرايين الطرفية .



الكلوبيدوغريل و مرضى الكبد : 

هذا الدواء يتحول إلى حالته الفعالة عبر إنزيمات كبدية، فإن من لديهم نقص في نشاط هذه الإنزيمات غالباً ما لا يتجاوبون معه بشكل كاف، وإنما ينصحون باستخدام بديل عنه.

الكلوبيدوغريل و حدوث النزف : 

بما أن هذا الدواء يعد مانعاً للتخثر، فمن المحتمل أن يسبب نزيفاً حتى بعد التعرض لكدمة طفيفة. لذلك، فيجب طلب الرعاية الطبية في حالة الإصابة بنزيف مستمر. فضلاً عن ذلك، فهو قد يسبب أيضا نزيفاً داخلياً ، من ضمنه نزيفاً في المعدة. ففي حالة ظهور الدم في البراز أو خروج الدم مع السعال أو تقيؤ مادة تشبه البن المطحون، فإن ذلك يعد إشارة لكون الشخص مصاباً بنزيف في الجهاز الهضمي، ما يتطلب الحصول على الرعاية الطبية الفورية. 

التعرض للجراحة اثناء استخدام الكلوبيدوغريل : 

في حال احتاج المريض للخضوع لإجراء عملية جراحية أو لإجراء طبي للأسنان ، فيجب إعلام الطبيب بكون الشخص يستخدم هذا الدواء قبل الشروع بالقيام بأي خطوة، ذلك بأنه قد يقوم بإيقاف استخدام هذا الدواء لمدة قد تصل إلى خمسة أيام على الأقل، وذلك لتقليل احتمالية حدوث نزيف شديد.

المريض الذي يستخدم الكلوبيدوغؤيل قد يعاني من التأثيرات الجانبية البسيطة التالية : 

● الطفح الجلدي والحكة.
● آلام البطن والإسهال.
● الصداع والدوار.
● آلام الصدر.

و هنالك تأثيرات جانبية أخرى تتطلب إستشارة الطبيب فوراً و هي رد الفعل التحسسي والنزيف الشديدين، ما يتطلب الحصول على رعاية طبية فورية.

يُحذر من استخدام هذا العقار الدوائي لمن لديهم حساسية تجاهه ولدى مصابي الأمراض النزفية ومنها القرحة المعدية والنزيف الدماغي. وللتأكد من مدى أمان استخدام هذا الدواء، يجب إعلام الطبيب إن كان الشخص مصاباً بواحد أو أكثر مما يلي:

● اضطراب نزيفي أو تخثري، من ضمنه الهيموفيليا.
● وجود تاريخ للإصابة بسكتة دماغية أو نَوْبَةٌ إِقْفارِيَّةٌ عابِرَة، أي ما يسمى بالسكتة الدماغية الصغرى.
● قرحة في المعدة أو التهاب القولون التقرحي.
● مرض أو اضطراب في الكلى.

تفاعل الكلوبيدوغريل مع العقاقير الدوائية الأخرى:

● يسبب استخدامه المتزامن مع عقاقير مضادات الالتهاب اللاستيرويدية زيادة في احتمالية الإصابة بالنزيف المعدي المعوي. وتتضمن المجموعة الدوائية تتضمن هذه الأدوية الأيبيوبروفين والدايكلوفيناك والنابروكسين والإندوميثاسين.
● يسبب استخدام هذا العقار الدوائي وأي دواء آخر مميع للدم زيادة في احتمالية الإصابة بالنزيف. ويقع الوارفارين ضمن هذه الأدوية.
● يسبب استخدام العقاقير الدوائية التي تقلل من نشاط الإنزيمات الكبدية (كالأوميبريزول والإيسوميبريزول. )التقليل من نشاط هذا الدواء ، فهنا يجب تجنب الاستخدام المتزامن معاً

تتضمن بدائل هذا العقار الدوائي التيكاجريلور والبراسوجريل والتيكلوبيدين.

ويذكر أنه يجب استخدام هذا الدواء بناءً على تعليمات الطبيب، سواء من حيث وقت الجرعة ومقدارها ومدة الاستخدام الموصى بها . كما ويجب شرب هذا الدواء مع كأس مليء بالماء مع أو دون الطعام.

ومع استخدام هذا الدواء، ينصح الشخص بتجنب ممارسة النشاطات التي قد تسبب التعرض للكدمات أو الجروح، حتى وإن كانت بسيطة. كما وينصح بأخذ الحذر عند تنظيف الأسنان بالفرشاة أو الخيط الطبي وعند الحلاقة.




For Medical Diploma
Contacts: 9 abbas el-akkad street, nassr city, Cairo, Egypt
Tel: (+202) 24010655
Cell phone: (+2) 01143050023
Call phone: (+2) 01024212175
E-mail: info@spc-eg.com